Thursday, October 27, 2011

معلومة اليوم:محمد التابعى

كان محمد التابعي صاحب مدرسة صحافية مستقلة وكان رائدا للغة صحفية بسيطة ومتخففة من أثقال المجاز والقاموس اللغوي الكلاسيكي الرصين، ومارس معظم فنون العمل الصحافي فى صحف الأهرام وروزاليوسف وآخر ساعة وآخر ساعة المصورة والمصرى والجيل الجديد، حيث كتب الخبر والتحقيق والقصة الصحافية والمقال السياسي والمقال النقدي الفني بل وكتب في الرياضة والحب والحياة

وفي عام 1921 كتب التابعي مقالا باللغة الإنكليزية في صحيفة "الإيجبشيان ميل" انتقد فيه أعمال الموظفين الإنكليز الذين يستنزفون في أموال الدولة دون عمل، وكان ذلك المقال البداية الحقيقية الصحافية للتابعي، وفي عام 1925.. كانت نقطة التحول الكبيرة في حياته، عندما طلبته السيدة روز اليوسف للعمل معها في مجلتها ناقدا فنيا، ثم شجعته روز اليوسف على دخول معترك الكتابة السياسية، وهنا بدأ محمد التابعى يكتب سلسلة عنيفة من المقالات ضد الفساد السياسي في مصر

اشتهر التابعي بأنه صحفي يتحقق من معلوماته قبل نشرها وكان يحصل علي الأخبار من مصادرها مهما كانت، وكان أسلوبه ساخرا عندما يهاجم لكنه كان رشيقا مهذبا وأصبح مدرسة خاصة في الكتابة الصحفية، فإليه يرجع الفضل فى كتابة المقال الخبرى الأمر الذى مهّد للانتقال من صحافة المقال إلى صحافة الخبر، وتتلمذ على يديه عمالقة الصحافة والسياسة والأدب مثل حسنين هيكل، مصطفى أمين وعلي أمين، كامل الشناوي، إحسان عبد القدوس، أحمد رجب وغيرهم

Photo of the day

Poster of “Portsaid” Movie
أفيش فيلم "بورسعيد"

Wednesday, October 26, 2011

معلومة اليوم: فرقه الزقالة


عازف الشبابة وعازف الطبل السيوى وهما من فرقة الزقالة السيوية، ويرتدي عازف الشبابه زي الزجالة السيوي (قميص سيوي)، وهو عبارة عن غطاء للرأس(الصمادة) وجلباب ذات كم واسع والبنطلون، وتصنع من قماش البيشة ذو لون الأبيض

Photo of the day

AlMaṣāḥif (copies of Quranic Books)
مصحف شريف. كتبه مصطفى السروري المعروف باذاني زادة 1270 هـ

Tuesday, October 25, 2011

Tip of the day :Greater Spotted Eagle معلومة اليوم : عقاب السعفاء الكبري

Latin name : Aquila clanga

Author : Pallas

First discovered in 1811

The Spotted Eagle is a rare passage bird, mainly during winter. It is a large bird of prey, and it gets its name from the distinctive white spots on the wings of the juveniles.

Since the beginning of this century this species has undergone a constant decline and contraction of its breeding area and it is threatened with extinction.

عقاب السعفاء الكبري طائر نادر المرور بمصر في فصل الشتاء وهو طائر صياد ضخم، يتميز بالبقع البيضاء التي تظهر علي اجنحة صغاره. ومنذ بداية هذا القرن وهذا الطائر يعاني من تقلص مواطن تكاثره وهو حاليا مهدد بالانقراض

Photo of the day:The Ablution Fountain of the Sarghatmish Madrasa

Monday, October 24, 2011


Promotion of the day:Buy this image "Bronze Statue of the God Thoth as an Ibis" & Get your free gift!

Buy Now
http://www.egyptmemory.com/webapp/wcs/stores/servlet/ProductDisplay?catalogId=10001&storeId=10001&productId=35288&langId=-1

Tip of the day:Mosque of Sultan Barsbay معلومة اليوم:جامع السلطان برسباي


Sultan Barsbay built this mosque in the area of Al-Khanqa in order to fulfill the vow he made when he left Egypt to conquer the island of Cyprus. The vow was that if God would preserve his life, he would populate the area in which this mosque is located.The mosque consists of a square area with an open court (sahn) in the center, which is surrounded by four porticos or open fronted halls, the largest of which is the portico in the direction of prayer, which is formed of three aisles. In the center of the prayer direction wall is the prayer niche (mihrab), which is decorated with geometrical designs, made of marble mosaic. Beside the prayer niche there is a beautiful wooden wall decorated with stars. Both side porticos have two aisles, while the northwestern portico has only one aisle. At the eastern corner of the building, there is a public fountain that has two windows, while the four outer walls of the mosque, which are built with colored stone, have twenty-four windows.

بنى السلطان برسباي هذا المسجد بهذه المنطقة "الخانكة" - وفاءً لنذره حيث نذر حين خرج لفتح جزيرة قبرص إن أحياه الله ليعمر هذا المكان الذي نزل به وهو موضع هذا الجامع.ويتكون الجامع من مساحة مربعة يتوسطها صحن مكشوف تحيط به أربع ظلات أكبرها ظلة القبلة التي تتكون من ثلاثة أروقة، ويتوسط جدار القبلة دخلة المحراب المزين بزخارف هندسية منفذة بالرخام الخردة "الفسيفساء"، ويجاور المحراب بئر خشبي جميل مزين بالأطباق النجمية وتتكون كل من الظلتين الجانبيتين من رواقين والظلة الشمالية الغربية من رواق واحد.وبالزاوية الشرقية من التخطيط سبيل ذو شباكين وللمسجد أربع واجهات مبنية بالأحجار المشهرة "الملونة" تشتمل على أربعة وعشرين شباكاً

Photo of the day:Dorcas Gazelle الغزال الأحمر

Sunday, October 23, 2011

Thursday, October 20, 2011

Tip of the day: The god Apis معلومة اليوم : الاله ابيس


Apis was the sacred bull of Memphis. He was called the son of Ptah. When Apis died, his mother became the goddess Isis. The Apis bull is painted in black except for a small white triangle on his forehead; between his horns there is the solar disk adorned with the uraeus, or the cobra goddess Wadjet. On his back there is a portrayal of the winged vulture goddess. The cult center of Apis was located north of Memphis in the Delta towns of Saïs and Athribis.

أبيس هو عجل ممفيس المقدس. وقد لقب بابن بتاح. وعندما توفى أبيس، أصبحت والدته الربة إيزيس. وقد لون العجل أبيس باللون الأسود فيما عدا مثلث أبيض صغير على جبهته، وبين قرنيه يوجد قرص الشمس مزين بالصل أو الربة الكوبرا ودجت. كما يوجد على ظهره رسم للربة النسرة المجنحة. وكان مركز عبادة أبيس يقع فى شمال ممفيس فى مدن سايس وأثريبس بالدلتا

117, al-Gomhorriyya st., Downtown

Wednesday, October 19, 2011

Tuesday, October 18, 2011

فن نوبي - غطاء الرأس

معلومة اليوم : مجلة اللطائف المصورة


منذ العدد الأول ظلت مجلة "اللطائف المصورة" تصدر يوم الاثنين من كل أسبوع حتى توقف عن الصدور، بدأت في الصدور في 14 صفحة انخفضت أحياناً إلى 12 صفحة، وكانت الصحيفة تعتذر لقرائها على تخفيض عدد الصفحات كما في العدد 102 الذي قدمت فيه المجلة اعتذارها للقراء عن صدور هذا العدد في 12 بدلاً من 14 صفحة على أنه كان أمراً اضطرارياً، وتطورت المجلة وازداد عدد صفحاتها حتى بلغ 32 صفحة عام 1927.

وقد ظهرت هذه المجلة في خضم أحداث الحرب العالمية الأولى ولذا نجدها ظلت طوال سنوات الحرب تركز على نشر صور من ميادين القتال في مصر وأوروبا ودول الشرق مثل العراق وسوريا وغيرها من البلدان التي دارت على أرضها المعارك، وقد كانت الحربين العالميتين الأولى والثانية أبرز الأحداث العالمية التي وقعت خلال مسيرة مجلة اللطائف على المستوى الخارجي، ويستشعر المطالع لهذه المجلة زيادة تركيزها على القضايا الخارجية لاسيما في التغطيات المصورة، وفي حالة تناولها لأحداث داخلية فكانت تتعلق غالباً بزيارات الملك والحاشية وجولاتهم وزيارات رئيس الحكومة للمنشآت والمصالح المختلفة داخل البلاد

Monday, October 17, 2011

0

0

0

0

0

0

0

0

0

0

0

Tip of the Day:Coins in Greco-Roman Egypt معلومة اليوم:العملات في مصر اليونانية الرومانية


Papyrus documents found in Egypt also indicate the existence of coin mints in Egyptian cities at the end of the fifth century BC. These coins bore Aramaic inscriptions, the language used in the administrative system in the country.

With the foundation of the city of Alexandria, coins of several values were issued using numerous materials. There were gold, silver and bronze coins. Gold was obtained from mines in the Eastern Desert, silver from Cyprus. Copper coins were not widely used, and bronze coins were distinguished at that time by their great weight and size. Coins minted in Egypt were controlled by the king.

Ptolemaic coins depicted the head of their founder, Ptolemy the First or Soter on the recto. On the verso was a traditional depiction of the main city god, the eagle, connected with the god Zeus. They bore the Greek pattern belonging to the Ptolemaic king.

Minting of the coin bearing the picture of Ptolemy the First continued until the end of the Ptolemaic dynasty, although his features differed from time to time, perhaps as an attempt to please the king during whose reign the coin was minted. Other coins were minted bearing images of the Ptolemaic kings, beginning with the reign of Ptolemy the Second or Philadelphus.

Images of Greek gods were incorporated in the iconography of coins. Ptolemy the Third or Euerogetes, for example, was depicted holding the trident of Poseidon, god of the sea, with the multi-rayed crown of Helios, the sun god, on his head.

Ptolemaic coins depicting Ptolemaic queens were minted during their lifetime or after their death. Among the most famous gold coins are those decorated with the head of Arsinoe the Second, wife of Ptolemy the Second, wearing the crown on her head. The verso shows the double cornucopia.

تشير وثائق البردي التي عثر عليها في مصر إلى وجود أماكن لسك العملات في المدن المصرية، وذلك في نهاية القرن الخامس ق.م. وقد حملت هذه العملات نقوشا آرامية حيث أنها كانت اللغة المستخدمة في النظام الإداري في مصر.

ومع تأسيس مدينة الأسكندرية أصدرت العملات ذات القيم المختلفة باستخدام مواد عديدة، فقد كانت هناك عملات ذهبية وفضية وبرونزية، حيث جلب الذهب من مناجمه في الصحراء الشرقية. بينما جاءت الفضة من قبرص وفينيقيا. أما العملات النحاسية فلم تكن شائعة الاستخدام، وكانت العملات البرونزية مميزة في هذا الوقت بوزنها وحجمها الكبير. وقد كان الملك هو المتحكم والمسيطر على العملات المسكوكة في مصر.

بالنسبة للعملة البطلمية، فقد صور على أحد وجهيها رأس مؤسسها بطلميوس الأول أو سوتير، بينما صور النسر على الوجه الآخر، وهو متعلق بالإله زيوس والصورة التقليدية لاله المدينة الرئيسي. كذلك كانت العملة تحمل النقش اليوناني المشير إلى الملك البطلمي.

وقد ظل سك العملة يحمل صورة بطلميوس الأول حتى نهاية أسرة البطالمة، إلا أن ملامحه تتغير من وقت الى آخر، وربما في محاولة لارضاء الملك الحاكم الذي سكت العملة في عهده. كما سكت عملات أخرى عليها صور الملوك البطالمة إبتداء من حكم بطلميوس الثاني أو فيلادلفيوس.

وقد أدمجت صور الآلهة الإغريقية أيضاً في فن تشكيل العملات، فعلى سبيل المثال، صور بطلميوس الثالث أو يورجيتوس، ممسكا بشوكة بوسيدون اله البحر، وعلى رأسه التاج ذو الأشعة المتعددة لهيليوس اله الشمس.

أما العملات البطلمية التي تصور الملكات البطلميات فقد سكت أثناء حياتهن أو بعد مماتهن. ومن بين أشهر العملات الذهبية، نجد تلك التي زينت برأس أرسينوي الثانية زوجة بطلميوس الثاني مرتدية التاج على رأسها، بينما يظهر قرن الخيرات المزدوج على الوجه الآخر

Photo of the day:Old Arbic Map

PERIOD: BEFORE 685 HIGRI/ 1286 A. D.
DATE: 977 HIGRI / 1570 A. D.
AUTHOR: ABUL-HASAN ‘ALI BIN SA’ID.
... THE ORIGINAL IS from A MANUSCRIPT OF THE TREATY ENTITLEd “Kitab al-DJOUGHRAFIYA” OF Abul-Hasan ‘Ali ibn Sa'id, COPY OF WHICH WAS completed on the 20 of RAMADAN 977 Higri February 26th, 1570 by AbuL-HASAN 'ALI AL-CHAWi. THE manuSCRIPT is located IN THE OXFORD Bodleiana library.

MS. LAUD. 317/320 (CATALOG No. 1015).

Wednesday, October 5, 2011

Abdeen Palace: The Official Guide قصر عابدين: الدليل الرسمى


العنوان: قصر عابدين: الدليل الرسمى
الفئة : التراث المعماري و العمراني - القصور الرئاسية المصرية

الوصف: الدليل الرسمى لقصر عابدين يشتمل على أكثر من 80 صورة فوتوغرافية رائعة للقصر بما يتضمنه من صالونات فخمة، وتحف رائعة وكذلك حدائق متميزة. كما أنه يروي باختصار قصة بناء قصر عابدين منذ بدايته فى القرن التاسع عشر وحتى عصرنا الحالي. إن هذا الكتاب هو دليل القارئ فى داخل القصر بحيث يأخذ القارئ فى جولة ساحرة بين ممرات القصر وأجنحته وصالوناته ليعيش لحظات فى هذا القصر الرائع. الدليل متوفر باللغتين العربية والإنجليزية (في طبعتين منفصلتين)، وهو بالتأكيد إضافة متميزة لمكتبتكم.


Title: Abdeen Palace: The Official Guide
Category : Architectural and Urban Heritage - Presidential Palaces of Egypt

Description: Abdeen Palace Official Guide, contains more than 80 marvelous photos of the Palace, its grand salons, gardens and art objects. It narrates briefly the history of Abdeen Palace premises since its construction in the 19th century up to our present time. The book is a complete guide to the interiors of the Palace; it guides the reader step by step in a tour through the corridors, salons and suites of this wonderful building. It is available in Arabic and English (in separate productions) and is indeed an important addition to your library.

Buy Now:
http://www.egyptmemory.com/webapp/wcs/stores/servlet/ProductDisplay?catalogId=10001&storeId=10001&productId=28559&langId=-1

معلومة اليوم: من هو عبد الله النديم ؟

ولد عبد الله النديم بمحافظة الشرقية سنة 1845 وهو يعد من أدباء مصر وشعرائها وزجاليها، ألف أكثر من سبعة آلاف بيت شعر وروايتين، ثم انخرط في الوطنية وانضم إلى أساطينها آنذاك، وفى مجال الصحافة بدأ النديم يقدم فى جريدته "مصر" أفكاره الإصلاحية للجمهور واتخذ ميدان الحياة الاجتماعية والسياسية مجالاً لمقالاته، ولقيت هذه المقالات من النجاح ما لفت الانظار إليه، فقد وجدت صدى فى نفوس القراء إذ كانت تعبيراً عما يعتمل فى صدورهم من ثورة مكبوتة

وكتب النديم فى جريدتى "المحروسة" و "العهد الجديد" التى أصدرهما سليم نقاش بعد إلغاء جريدتى "مصر" و "التجارة" ثم تفرغ لإصدار "التنكيت والتبكيت"، ثم "الطائف" ثم "الأستاذ"، ووصل النديم الصحفى الموهوب بصحفه الثلاث إلى قمة هذا الفن فكانت التنكيت والتبكيت أول صحيفة فكاهية تصدر فى مصر بعد صدور صحف ابن صنوع وكانت فريدة فى تبويبها وأسلوبها يكتب فيها للعامة والخاصة، وكانت جريدة الطائف الجادة لسان حال الأمة وصحيفة مجلس النواب والداعية الكبرى للثورة العرابية وكانت مرجع الأخبار للصحف المحلية والأجنبية إبان الثورة وحتى توقف صدورها، أما صحيفة الأستاذ فقد كانت حدثاً فى الصحافة المصرية بأساليبها ذات المستويات الثلاث العام والخاص والمتوسط، فكانت ميداناً فسيحاً للإصلاح الاجتماعى تبارى فيه إلى جانب النديم العديد من الكتاب والشعراء والزجالون فأشاعت فى الأوساط الأدبية نهضة كبرى

نفى عبد الله النديم إلى الأستانة عام 1893 وتم منعه من الكتابة وبعد أكثر من عامين مرض النديم وتراجعت صحته إلى أن توفى فى 10 أكتوبر

Tuesday, October 4, 2011

إسهامات الحضارة العربية فى علوم الكيمياء باللغة الفرنسية أحدث إصدارات مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي

في إطار اهتمام مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي - التابع لمكتبة الأسكندرية، والمدعم من وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات - بالحفاظ على التواصل الحضاري خاصة فى مجال العلوم، ونظرا لأهمية التوثيق الرقمي الإلكتروني للمخطوطات فى إبراز الدور الفعال الذى قام به العرب والمسلمون فى إثراء المعرفة الإنسانية؛ فإن المركز يتولى إعداد مجموعة من الإصدارات التى تهدف الى تعريف العالم بإسهامات العرب والمسلمين فى العلوم، وذلك بالتعاون مع دار الكتب والوثائق القومية، وبرعاية منظمة اليونسكو

ويمثل هذا الإصدار الجزء الثالث من سلسلة " إسهامات الحضارة العربية والإسلامية فى مجال العلوم " والذي صدر منها الجزء الأول الخاص بالإسهامات في مجال الطب، والجزء الثاني الخاص بالإسهامات في مجال الفلك، وكافة الإصدارات السابقة كانت باللغات الثلاثة : العربية، والإنجليزية، والفرنسية.

ويغطي هذا الإصدار العديد من الموضوعات المختلفة التى كان للعرب والمسلمين السبق فيها قبل غيرهم بعدة قرون، ومنها: التفاعلات والعمليات الكيميائية، علم الصنعة والصناعة، صبغ الألوان والمعادن، حل وتدبير العناصر، الآلات والأدوات الكيميائية، أصول ومعارف الكيمياء، الأحبار وصناعتها، صناعة العطور، والعديد من الموضوعات الأخرى التى برع فيها العرب والمسلمون فى ذلك العصر.

والكتاب بلغته البسيطة يعتبر عملاً علمياً وثائقياً متميزاً يُحمد للقائمين على تنفيذه، ويُحسب لمركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي، ويضاف إلى جهوده المتواصلة في إبراز الرصيد الحضاري للأمة العربية والإسلامية.