Thursday, November 29, 2012

مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى يوقع بوتكول تعاون مع أكاديمية البحث العلمى ومركز ابداع الطفل من أجل إعدا جيل متطور

وقع مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى التابع لمكتبة الأسكندريه والمدعم من وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بروتكول تعاون مع كلا من أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا ومركز الطفل للحضاره والإبداع التابع لجمعية مصر الجديده يهدف إلى رفع كفاءة وتطوير وتنفيذ برامج وأنشطه مختلفه تهدف إ لإعداد أطفال مصر إعدادا جيد وتأهيلهم ثقافيا وعلميا وتراثيا .
وعن هذا البروتكول تحدث د. ياسر الشايب مدير مركز توثيق التراث أن المركز سوف يضع مع الهيئات أطراف هذا البروتكول برنامجا تنفيذيا يحدد نطاق التعاون ومضمونه والشروط الأخرى للتعاون التكنولوجى والثقافى والتراثى مستقبلا كما يتعهد الأطراف على تنمية شخصية الطفل ومواهبه وقدراته العقليه والبدنيه إلى أقصى إمكاناتها كما يتعهد الأطراف بالعمل على إعداد الطفل لحياه تستشعر المسئوليه فى مجتمع حر وتنمية واحترام البيئه الطبيعية لدى الطفل .
وأضاف د. ياسر الشايب بأن الأطراف قد إتفقوا على بعض البنود منها إستكمال قاعات العروض والمسارح المتوفره بمركز الطفل وتجهيزها بأحدث التكنولوجيا الحديثه وتطوير وإنشاء وسائل عرض ثقافيه ومتطوره وكذلك المساهمه فى تجهيز معامل علميه ترفيهيه مزوده بأحدث الوسائل العلميه والتعليميه وكذلك  وضع مركز الطفل على خريطة المراكز العلميه والثقافيه والتراثيه المماثله فى دول العالم من خلال شبكة معلوماتيه متطوره .
قام بتوقيع البروتكول كلا  الدكتور/ ياسر الشايب ممثلا عن  مركز توثيق التراث الحضارى والطبيعى والدكتور/ ماجد مصطفى الشربينى ممثلا عن اكايمية البحث العلمى والتكنولوجيا ورئيس الأكاديميه والمهندس / حسن رشدان ممثلا عن مركز الطفل للحضاره والإبداع ورئيس مجلس الإداره

Wednesday, November 14, 2012

ميلاد طة حسين عميد الادب العربى

حدث فى مثل هذا اليوم14 من نوفمبر عام 1889
ميلاد طة حسين عميد الادب العربى من قرية مغاغه – محافظة المنيا 0

فقد بصره وهو طفل في نحو السادسة من عمره ، و لكنه واصل تعليمه في كتاب القرية بحفظ القرآن و تعلم مبادئ اللغة ثم التحق بالأزهر الشريف و مكث به ثماني سنوات اختتمها بدراسة المنطق و البلاغة و الأدب و الفقه ثم التحق بالجامعة الأهلية عند افتتاحها مباشرة ليدرس الأدب ، وفي عام 1914 قدم أول رسالة علمية تناقشها الجامعة المصرية عن " أبي العلاء المعري" ، وفي نفس العام من حصوله علي الدكتوراه من الجامعة المصرية حصل علي بعثة دراسية من الجامعة إلي فرنسا ليدرس الأدب ولكنه تحول إلي "علم الاجتماع" و حصل علي الليسانس من السربون ثم الدكتوراه من جامعة" مونبلييه "

Thursday, November 8, 2012

صورة اليوم
عيد السياحة في واحة سيوة
مجموعة من أهالى سيوة يقفون فى شكل حلقة دائرية فى نهاية المسيرة أمام مسجد ومقام سيدى سليمان. وفى وسط الحلقة يقف حامل الراية، ومنسق الدائرة (الشخص الذى يقوم بنقل الحركات)، ويقف فى الدائرة الشيخ ابرهيم
حدث فى مثل هذا اليوم
 حدث فى مثل هذا اليوم 8 من نوفمبرعام 1793 تم افتتاح متحف اللوفر في باريس
حدث فى مثل هذا اليوم 8 من نوفمبر 1687م عزل السلطان العثماني محمد الرابع، وولاية أخيه السلطان سليمان خان الثاني نتيجة الهزائم المتتابعة التي لحقت بالدولة العثمانية في أواخر عهد محمد الرابع، وهو الأمر الذي أثار عليه الجيش الذي خلعه وولى أخاه

Tuesday, November 6, 2012

سؤال اليوم: من هو المعماري الذي صمم قصر البارون امبان في مصر الجديدة؟
  1. سيلفيو بيجيه
  2. ألكسندر مارسيل
  3. جاستون ماسبيرو
  4. جوسبي بوتي
مقال اليوم: المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية
افتتح الخديوي عباس حلمي الثاني مبنى المتحف اليوناني الروماني الحالي رسمياً في 26 سبتمبر عام 1895 حيث قام الإيطالي جوسيبي بوتي بإنشاء هذا المتحف استجابة لدعوة جاستون ماسبيرو مدير مصلحة في الآثار المصرية آنذاك للحفاظ على التراث اليوناني الروماني. وقد حصل المتحف على جزء من معروضاته التي ترجع إلى العصر اليوناني الروماني وخاصة مجموعات العملة من متحف بولاق بالقاهرة (المتحف المصري حالياً).  ترجع مقتنيات المتحف إلى الحقبة التاريخية الواقعة بين القرن الثالث ق.م والقرن الثالث بعد الميلاد، تغطي العصريين البطلمي والروماني، وتقسم المعروضات إلى مجموعات موزعة على سبعة وعشرين قاعة بالإضافة إلى ما يعرض منها في حديقة المتحف الصغيرة. وتضم معروضات المتحف مجموعة نادرة من تماثيل الإسكندر الأكبر مصنوعة من الرخام والجرانيت عثر عليها بالإسكندرية وخارجها. ويشتهر المتحف بعرض مجموعة نادرة من أدوات سك العملة من عصر الإسكندر الأكبر وخلفائه البطالمة وكذلك العملات الخاصة بهم وعملات الملكة كليوباترا السابعة ويعرض أيضاً عملات تصور الأباطرة الرومان وأسرهم وكذا معالم العمران بالإسكندرية القديمة التي أندثرت مع الزمن مثل الفنار ومعبد السرابيون وأقواس النصر ومعابد اسكلبيوس إله الطب وغيرها
Photo of the Day
Sultan Husssein Palace
قصر السلطان حسين كامل وحاليا مدرسة مصر الجديدة الثانوية
قصر السلطان حسين كامل (1853 – 1917) سلطان مصر فيما بعد ما بين 1914 و1917 الذي تزوج فى 7 فبراير عام 1873 من الأميرة عين الحياة (القاهرة 5 أكتوير عام 1858 – بار

يس 12أغسطس عام 1910) ثم تزوج بإسطمبول فى 12 مارس عام 1887من ملك حسن طوران (إسطمبول 27 أكتوير عام 1869 - القاهرة 4 فبراير 1956) (السلطانة فيما بعد). والسلطان حسين هو نجل الخديوى إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد على باشا، وقبل تولي الحكم شغل منصب وزير الأشغال حيث ساهم فى إنشاء خط السكة الحديد بين القاهرة وحلوان ثم شغل منصب وزير المالية، ثم تولى الحكم فى 19 ديسمبر عام 1914 وحتى وفاته فى 9 أكتوبر عام 1917. خلفا لشقيقه الخديوى عباس حلمى الثانى بعد أن قام الإنجليز بمنعه من دخول البلاد أثناء قيامه برحلة خارج القطر وذلك نظراً لروح الوطنية التى كانت لديه وانضمامه لصفوف الشعب لمقاومة التواجد البريطانى بمصر. قام الإنجليز بتنصيب حسين كامل حاكماً على مصر تحت لقب سلطان وبهذا تخلصت مصر من الهيمنة التركية وإن خضعت للحماية البريطانية. بعد وفاته تنحى نجله الأمير كمال الدين حسين عن الحكم خلفاً لعمه الأمير أحمد فؤاد الذى حمل لقب ملك فيما بعد. ويعد قصر السلطان حسين كامل ضمن أوائل العمائر التى شيدت بمصر الجديدة قام بتصميمه المعمارى الفرنسى ألكسندر مارسيل (1860 – 1928) (Alexandre Marcel - Membre de l'institut de France) فى عام 1908 وقامت بتنفيذه La Société Française d'entreprises d'Egypte كنموذج لإحياء العمارة الإسلامية مع وجود تأثيرات واضحة مغربية. آلت ملكية القصر للدولة فى الخمسنيات من القرن الماضى وتم بيع محتويات القصر من تحف وخلافه فى مزاد علنى، ولقد سجل القصر كأثر بقرار مجلس الوزراء رقم 1621 لسنة 2000
 حدث فى مثل هذا اليوم
حدث فى مثل هذا اليوم 6 من نوفمبر عام 1806 صدر فرمان من الدولة العثمانية بتثبيت محمد على فى ولايتة على مصر بعد أن أصر المصريون على اختياره .

Monday, November 5, 2012

حدث فى مثل هذا اليوم5 من نوفمبرعام 1922
تم اكتشاف مقبرة الملك عنخ امون فى وداى الملوك وقد بدأت الحفريات بأشراف اللورد كارنارفون وهاورد كارتر البريطانيين وقد عثر على الناووس الذى يضم مومياء توت عنخ أمون ويتألف هذا الناووس من أربع حجرات تضم 600 مجموعة من الأشياء ومعظمها لم يعرف سابقا وقد أنقذ كارتر هذا الكنز الرائع الذى حفظ معطمه تقريبا فى المتحف المصرى بالقاهرة .


حدث فى مثل هذا اليوم 5 من نوفمبر 1219م: سقوط مدينة دمياط في أيدي الصليبيين
سقطت مدينة دمياط في أيدي الصليبيين بعد مقاومة باسلة أثناء الحملة الصليبية الخامسة على مصر، بقيادة "حنا دي برين" لكن المصريين بقيادة السلطان الكامل نجحوا في إجلائهم .
Our Publication for today: The Egyptian Diplomatic Club Book 
The Egyptian Diplomatic Club book is an illustrated catalogue of a unique French neo-classical building, found at the heart of khedive Ismail's Cairo. A landmark conceived in 1908 by the French architect A
lexander Marcel (1908-09) to become an exclusive gentlemen's social club for princes and pashas. The publication presents more than 80 photographs that narrate the history of the building, its architectural details, and unique collection of Oriental paintings. This captivating catalogue takes the reader into a journey through time by displaying comparative photographs of its halls, salons, and restaurants from the 1920 and 2010. Furthermore, the catalogue touches upon the phenomena of clubbing in Cairene as an important component of social life, at the advent of the 20th century. The Book is available in either a printed book or in the form of a CD.

Tip of the Day: school of Olgay Al-Yusufi

    معلومة اليوم: مسجد أولجاي اليوسفي 

The school of Olgay Al-Yusufi is situated in the street of Souq Al-Salah near the school of Al-Sultan Hassan and was built in the time of the Bahri Mamluks. It is considered to be the only school that has a foundation text in which the words "school" and "mosque" are both used. It seems that scholars, at that time, did not agree to fulfill Al-Yusufi's wish of transforming Al-Mansuriyya School, at Al-Nahassin, into a mosque and he wantedThe school consists of an open central court (sahn) surrounded by four iwans (open-fronted halls.) It is known from historical sources that this school specialized in the teaching of the Shafii and Hambali doctrines, which leads us to the conclusion that there is no connection between the number of iwans and the number of doctrines taught in the school. The prayer direction iwan is the largest one of the school. There is a stone prayer niche (mihrab), on the wall of the prayer direction (qiblah), flanked by two curves at the sides. Beside the prayer niche, there is a wooden pulpit (minbar) made of joined panels. The mosque was built at the same time as the school, which confirms the statement in the foundation text, that it played the role of a mosque as well as an educational institution. The facade of the school is distinguished by its luxurious and well-designed decoration; it has nine vertical oblong memorial entrances containing windows on three levels. The minaret is on the right-hand side of the entrance, it is formed in three sections: the first is octagonal, the second is cylindrical and the third is in the form of a belvedere on eight columns. The dome is joined to the main building at the southwest end of the facade, and can be reached through the sahn of the school. The dome is spirally ribbed on the outside, and is considered to be the first dome to have been built in this style.  Originally, there was a public fountain adjoining this school, on which it was written that it was restored in the year 1046 Hijri to avoid exposing his school to a  similar situation.
تقع مدرسة أولجاي اليوسفي بشارع سوق السلاح بالقرب من مدرسة السلطان حسن، تم إنشاؤها في عصر دولة المماليك البحرية، وتعتبر المدرسة الوحيدة التي جمع نصها التأسيسي بين كلمتي مدرسة وجامع. ويبدو أن ذلك راجع إلى عدم موافقة الفقهاء على رغبته في تحويل المدرسة المنصورية بالنحاسين إلى جامع، فأراد بذلك ألا تتعرض مدرسته لنفس الموقف.وتتكون المدرسة من صحن أوسط مكشوف يحيط به أربع إيوانات، وإذا عرفنا من المصادر التاريخية أن هذه المدرسة كانت مخصصة لدراسة المذهبين الشافعي والحنبلي، أمكننا الاستنتاج أنه ليس ثمة علاقة بين عدد الإيوانات وعدد المذاهب المدروسة في المدرسة. ويعتبر إيوان القبلة أكبر إيوانات المدرسة ويوجد بحائط القبلة محراب حجري يكتنفه حنيتان من جانبيه، ويوجد المنبر الخشبي المصنوع بطريقة الحشوات المجمعة بجانب المحراب، وإنشاء المنبر يعود إلى عصر إنشاء المدرسة، مما يعزز ما ورد بالنص التأسيسي من أنها قامت بدور المسجد الجامع إلى جانب الدور التعليمي.وتتميز واجهة المدرسة من الخارج بالفخامة والتأنق الزخرفي، إذ تحتوي الواجهة على تسع دخلات رأسية مستطيلة تشتمل على ثلاثة مستويات من النوافذ، وتقع المئذنة على يمين كتلة المدخل، وتتكون من ثلاثة طوابق؛ الأول مثمن والثاني أسطواني والثالث على شكل جوسق يقوم على ثمانية أعمدة. وتقع القبة الملحقة بالمبنى في الطرف الجنوبي الغربي من الواجهة ويمكن الوصول إليها من صحن المدرسة، والقبة مضلعة من الخارج تضليعاً حلزونياً وبذلك تعد النموذج الأول للقباب من هذا النوع.ويتضح أنه في الأصل كان ملحقاً بالمدرسة سبيل كتب عليه أنه قد جدد في سنة 1046 هجرية

Photo of the Day:  " ثعلب الفنك"   Fennec Fox 
Very small, uniformly pale fox with extraordinarily large ears. Very fine, soft fur, long and generally fairly uniform pale buff becoming paler still on the cheeks, chin, throat, and inside the ears. Variable but

it is uncertain whether this is seasonal, sexual, or individual. Face darker buff but whitish around the eyes, which are large and dark. Flanks pale merging to white below. Muzzle pointed, very vulpine. Ears are huge, up to 10cm long, broad at the base, trian¬gular, but rather rounded at the tip. Backs pale. Soles of feet cov¬ered with long hair obscuring the pads. Tail full and bushy, though not as full as in Blanford's Fox. Rufous above with very few black hairs. Tail tip black and more pointed than in other Egyptian foxes. There is a patch of black hair above the base of the tail marking a secretory gland